فرص فى وزارة التربية والتعليم
نبذه عن المدرسة
منذ فجر التاريخ، وبعد أن اخترع الإنسان الكتابة واستخدمها لتسجيل ما يدور في يومه وما يكتشفه بشكل دائم، أصبح تداول تلك الكتابات فناً. ثم زادت الإنجازات والاكتشافات ليمسي ذلك التداول علماً. ثم أُنشئت دوراً لنقل ذلك العلم للأطفال الصغار فأمسى ذلك التداول يسمى تعليماً. وعلى مر العصور، اختلف حال دور العلم تلك لتتحول إلى الكتاتيب ثم المدارس ثم الجامعات، واختلفت التخصصات بين العلم والدين والاجتماع،
وصولاً إلى دراسة النفس البشرية في حد ذاتها. ولعل أكثر ما يشغل بال الكثيرين اليوم هو تحول تلك المدارس والجامعات إلى دورا تفصل بين العلم والتعليم، ليصبح العلم خارجها والتعليم داخلها، بعد أن كانت وسيلة لتوصيل العلم من خلال التعليم. فما الذي دفع إلى هذا التحول؟ وكيف تغيرت دور العلم بهذا الشكل؟ وما الذي يمكن فعله حيال ذلك؟ للإجابة عن تلك التساؤلات، يجب علينا أن نعرف تاريخ المدارس أولا وكيفية نشوئها في بادئ الأمر.
لأحدث الوظائف وايام التوظيف المفتوحة تابع قناة شغل علي تليجرام من هنا
وظائف نرشحها لك :
》تدريبات فى شركة جهينة
》وظائف فى بنك القاهرة لحديثى التخرج
》وظائف إستقبال فى مجموعة Mountain View
الفرق بين العلم والتعليم
العلم هو المادة الخام، فهو المعلومات التي تم الوصول إليها واكتشافها وتسجيلها أو تدوينها بمختلف الطرق ليتم نقلها وتوصيلها من جيل إلي جيل. فالعلم هنا يعني كل ما تم التوصل إليه والتأكد منه وتسجيله من حقائق مؤكدة جديدة لننتقل بذلك للمرحلة الأخرى المترتبة عليه ألا وهي التدريس والتعليم.
أما التعليم فأساسه التجربة والتطبيق، لأنه الوسيلة المثلى لتوصيل تلك المعلومة. أيضا يعتمد التعليم على شرح المعلومة وتفاصيلها وليس مجرد توصيلها كشيء جامد بدون تفاصيل أو أسباب. والتعليم قد يقتصر على أماكن طلب العلم كالكتاتيب والمدارس، بعكس العلم الذي يمكن التعامل معه في أي مكان وفي أي وقت.
لتفاصيل فرص فى وزارة التربية والتعليم والتقديم | من هنا
لأحدث الوظائف وايام التوظيف المفتوحة تابع قناة شغل علي تليجرام من هنا
وظائف قد تهمك ،
》تدريبات فى بنك HSBC
》وظائف فى شركة العربية للطيران
》وظائف سكرتارية فى سنتر شاهين
》اعلان وظائف الجهاز المركزي للتنظيم والادارة